تعود عجلة دوري الأولى الإيطالي لكرة القدم لتدور مجدداً، مع استئناف النشاط الكروي من بوابة المرحلة الثامنة عشرة، التي ستفسح المجال أمام الفرق المتقدمة لتأكيد تفوقها، والمتأخرة لتحسين وضعها قبل الدخول في المراحل الحاسمة التي تجعل العودة شبه مستحيلة في بطولة تعد من الأقوى على الصعيد العالمي.
وسيكون إنتر ميلان حامل اللقب ومتصدر الترتيب على موعد مع مباراة سهلة ستكون فيها الفرصة مواتية لإضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده يبتعد فيها أكثر عن مطارديه على خطف اللقب عندما يحل ضيفاً على سيينا.
ويبتعد إنتر ميلان بفارق سبع نقاط عن أقرب منافسيه روما، وهو مرشح لتعزيز هذا التقدم في الفترة المقبلة بالنظر إلى ثبات مستواه مقابل تأرجح مستوى منافسيه.
ولا يعاني إنتر من مشكلات حقيقية في تشكيلته الغنية باللاعبين وخصوصاً المهاجمين منهم، وقد أضيف إليهم اسم البرازيلي دانيال كارفاليو القادم حديثاً من سسكا موسكو الروسي، فيما تستمر مساعي رئيس النادي ماسيمو موراتي للتعاقد مع لاعب الوسط البرتغالي مانيش من اتلتيكو مدريد.
وستتجه الأنظار إلى مباراة آي سي ميلان وضيفه نابولي رغم عدم منافستهما على اللقب، وذلك وسط ترقب إشراك الفريق "اللومباردي" لمهاجمه البرازيلي الجديد الكسندر باتو الذي أثيرت ضجة إعلامية حول قدومه إلى "سان سيرو" أكبر من تلك التي حاز عليها مواطنه كاكا أفضل لاعب في العالم حالياً.
وأبدى مالك الفريق رئيس الوزراء السابق سيلفيو بيرلوسكوني حماسته لمشاهدة ثلاثي برازيلي على أرض الملعب في النصف الثاني من الموسم، إذ يضاف إلى باتو وكاكا مواطنهما رونالدو العائد من الإصابة والذي أكد عدم تركه لفريقه الذي يحتل المركز الثاني عشر حالياً بفارق 25 نقطة عن المتصدر لكن مع ثلاث مباريات أقل.
ويتجه يوفنتوس الثالث صوب صقلية لمواجهة كاتانيا العاشر، وهو الساعي إلى دخول سوق الانتقالات آملاً تعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين وخصوصاً في خط الوسط حيث يفاوض المالي محمد سيسوكو لاعب ليفربول الإنكليزي.
ويحل روما ضيفاً على أتالانتا وهو ينتظر كما في كل مرة أية عرقلة يتعرض لها إنتر ميلان ليقترب منه أكثر، لكنه يصاب بخيبات الأمل نتيجة وقوعه في شر ما يتمناه لمنافسيه، لاسيما مع تفاوت مستوى الفريق بين مباراة وأخرى.
وفي بقية المباريات، يلعب امبولي مع ريجينا، وكالياري مع اودينيزي، ولاتسيو مع جنوى، وبارما مع فيورنتينا، وسمبدوريا مع باليرمو، وتورينو مع ليفورنو.
وسيكون إنتر ميلان حامل اللقب ومتصدر الترتيب على موعد مع مباراة سهلة ستكون فيها الفرصة مواتية لإضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده يبتعد فيها أكثر عن مطارديه على خطف اللقب عندما يحل ضيفاً على سيينا.
ويبتعد إنتر ميلان بفارق سبع نقاط عن أقرب منافسيه روما، وهو مرشح لتعزيز هذا التقدم في الفترة المقبلة بالنظر إلى ثبات مستواه مقابل تأرجح مستوى منافسيه.
ولا يعاني إنتر من مشكلات حقيقية في تشكيلته الغنية باللاعبين وخصوصاً المهاجمين منهم، وقد أضيف إليهم اسم البرازيلي دانيال كارفاليو القادم حديثاً من سسكا موسكو الروسي، فيما تستمر مساعي رئيس النادي ماسيمو موراتي للتعاقد مع لاعب الوسط البرتغالي مانيش من اتلتيكو مدريد.
وستتجه الأنظار إلى مباراة آي سي ميلان وضيفه نابولي رغم عدم منافستهما على اللقب، وذلك وسط ترقب إشراك الفريق "اللومباردي" لمهاجمه البرازيلي الجديد الكسندر باتو الذي أثيرت ضجة إعلامية حول قدومه إلى "سان سيرو" أكبر من تلك التي حاز عليها مواطنه كاكا أفضل لاعب في العالم حالياً.
وأبدى مالك الفريق رئيس الوزراء السابق سيلفيو بيرلوسكوني حماسته لمشاهدة ثلاثي برازيلي على أرض الملعب في النصف الثاني من الموسم، إذ يضاف إلى باتو وكاكا مواطنهما رونالدو العائد من الإصابة والذي أكد عدم تركه لفريقه الذي يحتل المركز الثاني عشر حالياً بفارق 25 نقطة عن المتصدر لكن مع ثلاث مباريات أقل.
ويتجه يوفنتوس الثالث صوب صقلية لمواجهة كاتانيا العاشر، وهو الساعي إلى دخول سوق الانتقالات آملاً تعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين وخصوصاً في خط الوسط حيث يفاوض المالي محمد سيسوكو لاعب ليفربول الإنكليزي.
ويحل روما ضيفاً على أتالانتا وهو ينتظر كما في كل مرة أية عرقلة يتعرض لها إنتر ميلان ليقترب منه أكثر، لكنه يصاب بخيبات الأمل نتيجة وقوعه في شر ما يتمناه لمنافسيه، لاسيما مع تفاوت مستوى الفريق بين مباراة وأخرى.
وفي بقية المباريات، يلعب امبولي مع ريجينا، وكالياري مع اودينيزي، ولاتسيو مع جنوى، وبارما مع فيورنتينا، وسمبدوريا مع باليرمو، وتورينو مع ليفورنو.